miaminap.org

miaminap.org

ايران والسعودية والحرب القادمة

عقد-تنفيذ-اعمال
Thursday, 20 May 2021

السعودية تعد تسليحها وخططها وتدريباتها وتحالفتها منذ الحرب العراقية الإيرانية وحتى الآن لردع إيران عن مثل هذه الحرب وخزنت كميات ضخمة من الأسلحة لهذا الغرض ومنها الصواريخ بكل أنواعها والتي تطال كل موضع في إيران فضلا عن أحدث الطائرات في العالم، وهذا يعني أن الحرب بين البلدين تعني هدم البلدين على رأس مواطني إيران والسعودية لأن إيران أيضا لديها الكثير من الصواريخ. لن يكون لحرب كهذه معنى لإيران إلاّ أن تزيل آل سعود من الحكم وتولي الحكم لشيعة السعودية وهذا أمر وإن قبلته بدرجة ما قبائل العراق واليمن فإن قبائل الجزيرة العربية لن تقبله ولن تصمت إزاءه كما أن أمريكا لو سكتت فإن هناك قوى أخري سوف تساند آل سعود بدرجات متفاوتة بشكل يمنع انتصار إيران ومن هذه القوى فرنسا والسودان والمغرب وتركيا وباكستان ثم بدرجة ما مصر خاصة إذا تبدل الوضع السياسي الحالي. الحرب المباشرة مع صدام كانت في ربيع الثورة الإيرانية، وكانت سمعتها لازالت بيضاء بين أهل السنة بينما كان صدام يتبنى القومية العربية ويرفع لواء البعث، بينما الآن فرغم زيادة قدرات إيران التسليحية إلا أن إيران الآن هي في خريف الثورة، كما أن هناك استقطاب سني شيعي شديد وازدادت سمعة الشيعة وإيران وحلفائها سوءا وكل يوم تتعمق كراهية السنة لهم بسبب افتضاح مماراستهم الطائفية البشعة في كل مكان خاصة في العراق وسوريا، وفي نفس الوقت فإن آل سعود يرفعون لواء الإسلام السني و يحرسون الحرمين الشريفين، وإذا كان نحو ١٥٠ مليون شيعي حول العالم وفروا عمقا بشريا عوض إيران نزيفها المستمر في العراق وسوريا فإن تهديد الشيعة باحتلال الحرمين ستلهب مشاعر نحو مليار ونصف المليار من السنة و سيشكلون رديفا لجيش السعودية.

برنامج شراء الذهب

يثار الكلام الآن كثيرا عن نشوب حرب مباشرة بين إيران والسعودية؛ وطبعا هذا وارد بسبب الغرور الإيراني الذي قد يدفعها لذلك؛ لاسيما بعد استقرار علاقاتها مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. يثار الكلام الآن كثيرا عن نشوب حرب مباشرة بين إيران والسعودية؛ وطبعا هذا وارد بسبب الغرور الإيراني الذي قد يدفعها لذلك؛ لاسيما بعد استقرار علاقاتها مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ولكن هذا الامر تتحكم فيه عدة محددات نظن أنها تشمل التالي: إيران صارت أكثر مكرا ودهاء في السياسة والاستراتيجية؛ منذ تولي رفسنجاني للحكم في النصف الثاني من ثمانينات القرن العشرين؛ وترسخ هذا المسلك الماكر في سياساتها الداخلية والخارجية منذئذ وحتى الآن؛ وكانت أول ثماره وقت بدءه هي إيقاف الحرب المباشرة مع صدام مع استمرار الحرب الخفية ضده؛ وذلك كله بالمواكبة مع توثيق العلاقة مع الاتحاد السوفيتي السابق والصين وفتح قنوات تواصل مع أوروبا وأمريكا وإسرائيل، وبلغ هذا الدهاء أحد ذرواته عندما امتنعت إيران عن شن حرب على أفغانستان طالبان عام ١٩٩٨ خشية الغرق في المستنقع الأفغاني رغم حشد الحرس الثوري نحو نصف مليون مقاتل على الحدود مع أفغانستان بسبب اجتياح طالبان لمنطقة باميان وقتل نحو عشرين مستشارا عسكريا من الحرس الثوري الإيراني كانوا يقودون شيعة أفغانستان في حربهم ضد طالبان.

إيران وإسرائيل والحرب القادمة؟ - جريدة الأنباء الإلكترونية

  1. سعر ومواصفات لابتوب هواوي ميت بوك اكس برو «MateBook X Pro» | دليلك
  2. السعودية ترحب بحكومة العراق.. والملك سلمان يهنئ الكاظمي
  3. سعر الكيلو الزائد على الخطوط السعودية
  4. مستشفى الملك عبد العزيز الجامعي
  5. اسبوع النظافة 1439
  6. تطبيق مراقبة واتس آب على هواتف أندرويد وآيفون – تطبيق Spymaster Pro | SpymasterPro
  7. كلاركس الرياض
  8. رواتب شركة ماكنزي
  9. طريقة تحميل ملف حماية الاجور البنك الاهلي
  10. ايران والسعودية والحرب القادمة
  11. تحميل اغنية بيبعت الله كبير mp3
  12. زواج العراقيين في امريكا

إيران وإسرائيل والحرب القادمة؟ أسعد حيدر (المستقبل) 29 ديسمبر 2017 إسرائيل تعمل على تطوير وحتى إحداث تغيير عميق في استراتيجيتها يتناسب مع التحولات العميقة في سوريا، لمواجهتها من دون الوقوع في مفاجآت تُعرّضها للأخطار. في أساس كل ذلك أن «الطاغية بشار الأسد» باقٍ، وإن كان قد أصبح «دمية» لكل من روسيا وإيران. وإذا كان التعامل الإيجابي إلى درجة التعاون العميق والممنهج مع موسكو قائماً بالنسبة لإسرائيل ويُنفّذ يومياً في سوريا بنجاح، فإن المشكلة تكمن في إيران. إسرائيل التي تركت سوريا تتمزق حتى لم يعد وجودها يُشكّل مشكلة عسكرية مباشرة لها لعقود، وجدت نفسها مع نهاية العام ٢٠١٧ أمام مأزق جديد وجدي مستقبلاً. في قلب ذلك الوجود العسكري والسياسي الإيراني المُتمدد وصولاً إلى قلب القرار السياسي السوري. وفي تفاصيل هذا التمدد وأسبابه: * تآكل النفوذ الأميركي منذ أوباما وحالياً مع دونالد ترامب. * تآكل العالم العربي وتشتته وتحطمه. * تمدد القوتين الإيرانية والتركية وصعودهما. وإذا كانت طموحات القوة التركية محكومة بجملة عوامل منها المذهبية وعدم إمكانها التدخل المباشر، فإن إيران استثمرت مذهبيتها وحولتها إلى سلاح قوة استشهادي لتنفيذ خططها من دون أن تضطر للانخراط في أي حرب مباشرة.

ايران والسعودية والحرب القادمة

إذا كانت إيران تنتج مليون برميل نفط يوميا و يمكنها رفعها الى ٢ أو ٣ مليون برميل بعد رفع العقوبات قريبا فضلا عن انتاج العراق الدائر حول هذا فإن السعودية تننج يومبا ١٢ مليون برميل وتسعى للزيادة. و في ضوء هذا كله يجب النظر في احتمال وقوع هذه الحرب مع عدم إغفال أن الغرور الشيعي في هذه المرحلة يجعل كل الاحتمالات مطروحة على طاولة البحث. 39 7 9, 702

هذا المأزق لن تتركه إسرائيل يتيماً من دون ردة فعل. الحل كما تعمل له إسرائيل، ويبدو أنها سربته لشريكها الأميركي ولحليفها الروسي، هو: «إذا تعرضت الجبهة الأهلية الداخلية الإسرائيلية إلى حرب صاروخية وستكون مكلفة بالتأكيد، فإنها ستقوم عبر طيرانها وسلاحها الصاروخي بتدمير البنية التحتية لتصدير النفط وصناعته» في إيران. هذه الكلفة الإيرانية المرتفعة والمباشرة قد تدفع القيادة الإيرانية للتفكير ملياً في عدم فتح الحدود اللبنانية إلى أكثر من الجولات السياحية لقيادات ميليشيوية شيعية. عام ٢٠١٨ هو بلا شك عام الاختبارات المباشرة والمفتوحة أمام صياغة الحلول ووضع الحدود لكل الطموحات باسم الواقعية.. أو الاندفاع نحو الجنون وكسر كل الخطوط الحمراء.

هل الحرب قادمة بين المملكة السعودية وإيران؟؟ - عبد المنعم منيب - طريق الإسلام

سكاي نيوز عربية - أبوظبي قال ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط" نشرت الأحد، إن الاعتداءات الأخيرة في الخليج تظهر نهج النظام الإيراني ونواياه التي تستهدف أمن المنطقة، مؤكدا أن الرياض لا تريد حربا، لكنها لن تتردد في التعامل مع أي تهديد. وأوضح الأمير محمد بن سلمان:"المملكة لا تريد حرباً في المنطقة، لكننا لن نتردد في التعامل مع أي تهديد لشعبنا وسيادتنا ومصالحنا الحيوية. إن أولويتنا هي مصالحنا الوطنية، وتحقيق تطلعات شعبنا من خلال أهداف "رؤية المملكة 2030" الاقتصادية والاجتماعية، والتنمية والإصلاح الاقتصادي والاجتماعي. وهذا يتطلب بيئة مستقرة ومحفزة داخل المملكة وفي المنطقة". وضرب ولي العهد السعودي مثلا بالحرص السعودي على تأمين إمدادات النفط في المنطقة وقال:"رأى العالم كيف تعاملنا مع الناقلة الإيرانية في البحر الأحمر وفق ما تمليه علينا أخلاقياتنا ومبادئنا والمواثيق والأعراف الدولية"، في إشارة إلى إن إنقاذ البحرية السعودية ناقلة نفط إيرانية واجهت مشكلة في محركها قبالة ساحل مدينة جدة السعودية في مايو الماضي. أعمال التخريب الإيرانية وأضاف ولي العهد السعودي:"بالمقابل نجد النظام الإيراني ووكلاءه الذين قاموا بأعمال تخريبية لأربع ناقلات بالقرب من ميناء الفجيرة، منها ناقلتان سعوديتان، مما يؤكد النهج الذي يتبعه هذا النظام في المنطقة والعالم أجمع.

وأضاف:" وصل التهور بإيران إلى مستويات غير مسبوقة، فبعد الاتفاق النووي زادت ميزانية "الحرس الثوري"، ورفعت من وتيرة دعمها للميليشيات الطائفية في المنطقة، بل وفي العالم أجمع. وجميعنا رأى الأعمال الإرهابية والعدائية الإيرانية التي أحبطت في أوروبا مؤخرا". وأكد ولي العهد السعودي أن الرياض أيدت إعادة "فرض العقوبات الأميركية على إيران، وذلك إيمانا منا بضرورة اتخاذ المجتمع الدولي موقفا حازما تجاه إيران، وفي الوقت نفسه اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من قدرة النظام على نشر الفوضى والدمار في العالم أجمع". الحاجة لموقف حازم وتابع:"وما شهدناه من أحداث أخيرة في المنطقة، بما فيها استهداف المضخات التابعة لشركة "أرامكو" من قبل ميليشيا الحوثيين المدعومة من إيران، يؤكد أهمية مطالبنا للمجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم أمام نظام توسعي يدعم الإرهاب وينشر القتل والدمار على مر العقود الماضية، ليس في المنطقة فحسب بل في العالم أجمع". وأضاف:"الخيار واضح أمام إيران. هل تريد أن تكون دولة طبيعية لها دور بنّاء في المجتمع الدولي، أم تريد أن تبقى دولة مارقة؟ نحن نأمل في أن يختار النظام الإيراني أن يكون دولة طبيعية وأن يتوقف عن نهجه العدائي".

  1. قنوات تونس
  2. طريقة عمل السيريه